ليفاي أكرمان: خير معلم لرفاقه وأمل للبشرية
● مِن بِداية ظُهور ليفاي أكرمان كانَ لهُ وقْعٌ خاص ومُميَّز وجذّاب في نفوس المتابِعين، وبرَزَ اهتِمامُه وتقديسُه لِأرواحِ الجُنود بِشكلٍ كبير، وهو ما انعكس إيجابيا بشكل واضح على بناء شخصيته.
● لِذَلِكَ أرى أنَّهُ مِنَ الأشخاصِ الذينَ يستَحِقّونَ لقبَ "أملِ البشرية" بِامتياز.
● لقد تمكَّنَ مِن توجيه رِفاقِهه وترسيخَ مبدأَ الثِقة في قُلوبِهِم لاتخاذِ قرراتٍ مصيرية في أوقاتٍ مِفصَليَّة، فكانَ خيرَ معلِّمٍ لِرِفاقِهِ وخيرَ أملٍ لِلبشريَّة، ولعلَّ أكثرَ ما يشهد لهُ بِهِ والَّذي كانَ مِن أكثرِ الصِفاتِ المُحبَّبة إليَّ هيَ إخلاصُهُ العميق بِالعقيد إيروين سِميث.
• فكرة: خالد السودي
إرسال تعليق على: "ليفاي أكرمان: خير معلم لرفاقه وأمل للبشرية"