ليفاي أكرمان: خير معلم لرفاقه وأمل للبشرية


من أقوال ليفاي :
أنا لا أعلم ما هو الصواب، ولطالما كنت كذلك، أنا أثق بقدراتي أو بقرارات رفاقي، لكن لا أحد يعرف مآل الأمور.

__★○★__

__★○★__
___☆★○★☆___

مِن بِداية ظُهور ليفاي أكرمان كانَ لهُ وقْعٌ خاص ومُميَّز وجذّاب في نفوس المتابِعين، وبرَزَ اهتِمامُه وتقديسُه لِأرواحِ الجُنود بِشكلٍ كبير، وهو ما انعكس إيجابيا بشكل واضح على بناء شخصيته.

__★○★__

كانَ لليفاي الأثرُ الكبير على نجاةِ البشريَّة خلفَ الجِدران، حيث كان خير سند للبشريَّة في وقتٍ كانت فيهِ العمالِقة هاجسا مِثاليا فرض نفسه على جميعِ البشر، وبِفضلِ هَذِهِ الشخصية القوية العظيمة الشأن استطاعت البشرية ردعَ الخطر المحذق بها.

__★○★__

لِذَلِكَ أرى أنَّهُ مِنَ الأشخاصِ الذينَ يستَحِقّونَ لقبَ "أملِ البشرية" بِامتياز.

__★○★__

لقد تمكَّنَ مِن توجيه رِفاقِهه وترسيخَ مبدأَ الثِقة في قُلوبِهِم لاتخاذِ قرراتٍ مصيرية في أوقاتٍ مِفصَليَّة، فكانَ خيرَ معلِّمٍ لِرِفاقِهِ وخيرَ أملٍ لِلبشريَّة، ولعلَّ أكثرَ ما يشهد لهُ بِهِ والَّذي كانَ مِن أكثرِ الصِفاتِ المُحبَّبة إليَّ هيَ إخلاصُهُ العميق بِالعقيد إيروين سِميث.

__★○★__

• فكرة: خالد السودي


إرسال تعليق على: "ليفاي أكرمان: خير معلم لرفاقه وأمل للبشرية"